التأتأة
التأتأة
عندما يُصاب طفل بالتأتأة أول سؤال يجب الإجابة عليه هو هل بدأت التأتأة معه منذ طفولته المبكرة؟ أم انها جاءت فجأة بعد حدث معيّن؟
أم انها ربما جاءت بعد تغيرات عضوية وليست بالضرورة نفسية فبعض الأمراض العضوية قد تؤدي إلى آثار نفسية قد يكون منها التأتأة.
التأتأة إما أن تكون اضطرابًا مرضيًا في النطق بحد ذاته لا علاقة له بنفسيته، وإما أن يكون اضطراب نفسي بسبب حدث مفاجئ أو غيره ، مثلًا بدأ الطفل يتأتئ أثناء نطقه كعرض من أعراض القلق فأصيب بهذه العلة المرضية، التأتأة قد تأتي بحد ذاتها كعلة نفسية، وقد تأتي كجزء من علة نفسية أخرى كالرهاب الاجتماعي أو غيره، وقد تأتي كعلة من اضطرابات النطق، وهذا التخصص له ساداته ورواده، ويقصد به تخصص اضطرابات النطق، إذن منذ أن تلاحظ علة معينة في النطق عند طفلك لا تهزأ به رجاءً، لا تستخدم مفرداته للمزاح معه، لأن الطفل وهو يتشكل تتشكل معه ثقته بنفسه، فإياك أن تبعثر الثقة، فربما عالجت النطق بعد فترة من الزمن، لكن النفس قد تدمرت بسبب إهمالك وبسبب تأخرك وبسبب تلك الكلمات التي تضحك به على ذلك الطفل، فالمبادرة كالمبادرة في العلاج، بعض الناس ربما يسمي التلعثم في الكلام تأتأة، وهم شيئين مختلفين، فالتلعثم يأتي مع الرهاب الاجتماعي، لكن لا تأتي عنده تأتأة بشكلها المرضي وبشكلها الذي يشير له المختصون في اضطرابات النطق.
كيف يكون العلاج؟
بتحديد السببية، إن كان السبب اضطراب في النطق لا علة نفسية، كان لزامًا متابعة المتخصصين في اضطرابات النطق، العلاج عند المختصين في اضطرابات النطق يستغرق فترة طويلة، لأنه يدرب عضلة على شيء لم تعتد عليه وهي عضلة اللسان، وكان لزامًا أن نفطن لمثل هذا الأمر.
والأمر الآخر قد تكون علة نفسية مستقلة، إن لم يجد اخصائي النطق والتخاطب علة معينة محددة، فنبحث عن علة نفسية، وعرض من أعراض القلق وعدم الثقة بالنفس، وربما حينما نجد علة نفسية نبادر بالعلاج النفسي، ونبادر في برامج بناء الثقة بالنفس كوقاية من أثر تلك التأتأة حتى نستطيع أن نحقق أعلى درجة من درجات النجاح، إذن الطبيب وهو يعمل في علاج التأتأة يقيّمها ويحدد أسبابها، ومن خلال السببية يذهب للعلاج.
أي تأتأة تحدث عند طفلك فالعلة النفسية ربما لا تدركها أنت، ابدأ بالمختصين باضطرابات النطق، واذهب لأقرب معالج نفسي، ربما التقط شيئا لم تنتبه له عيناك، ولربما سمع من الطفل شيء لم يقله لك ولم تلتقطه أذناك، فكانت الأزمة.
أم انها ربما جاءت بعد تغيرات عضوية وليست بالضرورة نفسية فبعض الأمراض العضوية قد تؤدي إلى آثار نفسية قد يكون منها التأتأة.
التأتأة إما أن تكون اضطرابًا مرضيًا في النطق بحد ذاته لا علاقة له بنفسيته، وإما أن يكون اضطراب نفسي بسبب حدث مفاجئ أو غيره ، مثلًا بدأ الطفل يتأتئ أثناء نطقه كعرض من أعراض القلق فأصيب بهذه العلة المرضية، التأتأة قد تأتي بحد ذاتها كعلة نفسية، وقد تأتي كجزء من علة نفسية أخرى كالرهاب الاجتماعي أو غيره، وقد تأتي كعلة من اضطرابات النطق، وهذا التخصص له ساداته ورواده، ويقصد به تخصص اضطرابات النطق، إذن منذ أن تلاحظ علة معينة في النطق عند طفلك لا تهزأ به رجاءً، لا تستخدم مفرداته للمزاح معه، لأن الطفل وهو يتشكل تتشكل معه ثقته بنفسه، فإياك أن تبعثر الثقة، فربما عالجت النطق بعد فترة من الزمن، لكن النفس قد تدمرت بسبب إهمالك وبسبب تأخرك وبسبب تلك الكلمات التي تضحك به على ذلك الطفل، فالمبادرة كالمبادرة في العلاج، بعض الناس ربما يسمي التلعثم في الكلام تأتأة، وهم شيئين مختلفين، فالتلعثم يأتي مع الرهاب الاجتماعي، لكن لا تأتي عنده تأتأة بشكلها المرضي وبشكلها الذي يشير له المختصون في اضطرابات النطق.
كيف يكون العلاج؟
بتحديد السببية، إن كان السبب اضطراب في النطق لا علة نفسية، كان لزامًا متابعة المتخصصين في اضطرابات النطق، العلاج عند المختصين في اضطرابات النطق يستغرق فترة طويلة، لأنه يدرب عضلة على شيء لم تعتد عليه وهي عضلة اللسان، وكان لزامًا أن نفطن لمثل هذا الأمر.
والأمر الآخر قد تكون علة نفسية مستقلة، إن لم يجد اخصائي النطق والتخاطب علة معينة محددة، فنبحث عن علة نفسية، وعرض من أعراض القلق وعدم الثقة بالنفس، وربما حينما نجد علة نفسية نبادر بالعلاج النفسي، ونبادر في برامج بناء الثقة بالنفس كوقاية من أثر تلك التأتأة حتى نستطيع أن نحقق أعلى درجة من درجات النجاح، إذن الطبيب وهو يعمل في علاج التأتأة يقيّمها ويحدد أسبابها، ومن خلال السببية يذهب للعلاج.
أي تأتأة تحدث عند طفلك فالعلة النفسية ربما لا تدركها أنت، ابدأ بالمختصين باضطرابات النطق، واذهب لأقرب معالج نفسي، ربما التقط شيئا لم تنتبه له عيناك، ولربما سمع من الطفل شيء لم يقله لك ولم تلتقطه أذناك، فكانت الأزمة.