الصدمات الكهربائية
الصدمات الكهربائية
ما هو العلاج بالصدمات الكهربائية؟
في الأفلام العربية نقلوا هذا النوع من العلاج كأنه نوع من العقوبة للمريض، المريض الذي لا يطيع طبيبه يُعالج بالصدمات الكهربائية، وهذا العلاج ليس لعقاب المريض وإنما هو لأنواع محددة من الأمراض أو لنوبات معينة.
العلاج بالصدمات الكهربائية يستخدم في الفصام الكتاتوني وفي الاكتئاب التخشبي، حينما يكون الإنسان متصلبًا لدرجة أنه لا يستجيب لنداء الطعام والشراب ولا لنداء الإخراج أو أيًا كان ذلك الشعور الداخلي عنده جمود ثابت ويعتقد بآدمية بعض أعضاء جسده، أو يعتقد أنه ميت.
فالعلاج بالصدمات الكهربائية أحد أفضل أنواع العلاج، ففي حالات الفصام حينما لا يستجيب المريض للأدوية يحتاج إلى العلاج بالصدمات الكهربائية فتجعل غير المستجيب للدواء مستجيبًا له.
الصدمات الكهربائية هي استخدام واحد إلكترون في مكان معيّن أو جهات عدّة، استخدام جهة واحدة من الدماغ تخفف من الآثار الجانبية وأحيانًا تكون الآثار شبه معدومة سواءً من الجهتين أو من مكان واحد، ولكن كبار السن لأنهم يتأثرون أكثر نحذر أن لا تكون الصدمات بجهة واحدة لأنها ترسل ميلي أمبيرات يسيرة هذه الملي أمبيرات تعطي حالة من التشنج ولذلك كان لزامًا إعطاء مخدر مثل البنج الكامل ولكنه من النوع الخفيف، لأنه في بعض الدول الفقيرة التي لا يملكون تكلفة البنج، يحدث أن ست أو سبع ممرضات يمسكون بالمريض لأنه مع نوبات الصرع ربما تتكسر أعضاء ذلك المريض، تتكسر العظام مع الحركة الشديدة، لكن في أغلب الدول يُعطى بعض أدوية التخدير ولكن بدرجة خفيفة حينما يذهب تأثيرها يستيقظ ذلك المريض مباشرة.
كم مرة تُعطى الصدمة الكهربائية للمريض؟
تُعطى يوم بعد يوم، تتراوح بين 6 لـ 12 صدمة، إذا تجاوز الصدمة الثانية أو حولها فهو يستجيب بشكل جيد، وإذا بلغ السادسة ولم يستجب فغالبًا أنه لا يستجيب.
ما الذي يحدث؟
نعطي صدمة كهربائية كل شهرين، وإذا تحسّن الشخص، نبدأ بإعطاؤه كل شهر صدمة، لنحافظ على ذلك الاستقرار والتحسن عند ذلك الإنسان.
هل لها آثار جانبية؟
نسبة نادرة جدًا جدًا، فهي نسيان لفترة ربع ساعة أو نصف ساعة لا أكثر ولا أقل، ولكن تعود ذاكرته تدريجيًا لهذا الموقف بشكل متدرج، هذا ليس أثر نستحق أننا نرفض الصدمات الكهربائية لأجله، من الممكن أن تحدث بعض الكسور لو أننا لم نستخدم البنج ولكن في أكثر الدول الآن حتى الفقيرة منها يستخدمون البنج لأن هناك تطور كبير في الطب، الآثار الجانبية نسبتها نادرة جدًا، ولكن إكلينيكيًا من الممكن أن يحدث واحد في المائة ألف موت، من ماذا؟ ليس من الصدمة الكهربائية ذاتها ولكن ربما من التخدير أو غيره، فلذلك الصدمات الكهربائية آمنة وآمنة جدًا أكثر من الأدوية النفسية، فإذا قال الطبيب المختص أنه مضطر لها فساعدوه ولا تعيقوه لأن إعاقتكم له هي إعاقة لشفاء أبنكم أو مريضكم.
في الأفلام العربية نقلوا هذا النوع من العلاج كأنه نوع من العقوبة للمريض، المريض الذي لا يطيع طبيبه يُعالج بالصدمات الكهربائية، وهذا العلاج ليس لعقاب المريض وإنما هو لأنواع محددة من الأمراض أو لنوبات معينة.
العلاج بالصدمات الكهربائية يستخدم في الفصام الكتاتوني وفي الاكتئاب التخشبي، حينما يكون الإنسان متصلبًا لدرجة أنه لا يستجيب لنداء الطعام والشراب ولا لنداء الإخراج أو أيًا كان ذلك الشعور الداخلي عنده جمود ثابت ويعتقد بآدمية بعض أعضاء جسده، أو يعتقد أنه ميت.
فالعلاج بالصدمات الكهربائية أحد أفضل أنواع العلاج، ففي حالات الفصام حينما لا يستجيب المريض للأدوية يحتاج إلى العلاج بالصدمات الكهربائية فتجعل غير المستجيب للدواء مستجيبًا له.
الصدمات الكهربائية هي استخدام واحد إلكترون في مكان معيّن أو جهات عدّة، استخدام جهة واحدة من الدماغ تخفف من الآثار الجانبية وأحيانًا تكون الآثار شبه معدومة سواءً من الجهتين أو من مكان واحد، ولكن كبار السن لأنهم يتأثرون أكثر نحذر أن لا تكون الصدمات بجهة واحدة لأنها ترسل ميلي أمبيرات يسيرة هذه الملي أمبيرات تعطي حالة من التشنج ولذلك كان لزامًا إعطاء مخدر مثل البنج الكامل ولكنه من النوع الخفيف، لأنه في بعض الدول الفقيرة التي لا يملكون تكلفة البنج، يحدث أن ست أو سبع ممرضات يمسكون بالمريض لأنه مع نوبات الصرع ربما تتكسر أعضاء ذلك المريض، تتكسر العظام مع الحركة الشديدة، لكن في أغلب الدول يُعطى بعض أدوية التخدير ولكن بدرجة خفيفة حينما يذهب تأثيرها يستيقظ ذلك المريض مباشرة.
كم مرة تُعطى الصدمة الكهربائية للمريض؟
تُعطى يوم بعد يوم، تتراوح بين 6 لـ 12 صدمة، إذا تجاوز الصدمة الثانية أو حولها فهو يستجيب بشكل جيد، وإذا بلغ السادسة ولم يستجب فغالبًا أنه لا يستجيب.
ما الذي يحدث؟
نعطي صدمة كهربائية كل شهرين، وإذا تحسّن الشخص، نبدأ بإعطاؤه كل شهر صدمة، لنحافظ على ذلك الاستقرار والتحسن عند ذلك الإنسان.
هل لها آثار جانبية؟
نسبة نادرة جدًا جدًا، فهي نسيان لفترة ربع ساعة أو نصف ساعة لا أكثر ولا أقل، ولكن تعود ذاكرته تدريجيًا لهذا الموقف بشكل متدرج، هذا ليس أثر نستحق أننا نرفض الصدمات الكهربائية لأجله، من الممكن أن تحدث بعض الكسور لو أننا لم نستخدم البنج ولكن في أكثر الدول الآن حتى الفقيرة منها يستخدمون البنج لأن هناك تطور كبير في الطب، الآثار الجانبية نسبتها نادرة جدًا، ولكن إكلينيكيًا من الممكن أن يحدث واحد في المائة ألف موت، من ماذا؟ ليس من الصدمة الكهربائية ذاتها ولكن ربما من التخدير أو غيره، فلذلك الصدمات الكهربائية آمنة وآمنة جدًا أكثر من الأدوية النفسية، فإذا قال الطبيب المختص أنه مضطر لها فساعدوه ولا تعيقوه لأن إعاقتكم له هي إعاقة لشفاء أبنكم أو مريضكم.