ابني والمخدرات
ابني والمخدرات
هل المواد المخدرة منتشرة في مثل هذه الأيام؟
قد أقول عبارة تفجع الجميع وللأسف اضطر لقولها لما رأيته من انتشار هذا الشيء، يجب على كل أب وأم أن تفترض أن ابنك المراهق يستخدم المواد المخدرة حتى يثبت العكس، أقوله من واقع ملاحظات في مجتمعات مختلفة خصوصًا فيما يتعلق بالحشيش وأشكاله المختلفة المتنوعة.
إذ يجب عليك أن تفترض الحشيش الآن ينتشر كما ينتشر الدخان كما ينتشر البيبسي وغيرها في المجتمعات أو في البقالات ومتوفر في جميع المجتمعات بل صار مصرحًا نظامًا في بعض الدول فلنفطن لهذا الشيء حتى عند السفر، لذا نقول أن انتشار الحشيش المهول ليس بين الأولاد فقط بل حتى بين البنات، انتشارًا عجيبًا قد يسكن معك في المنزل ولا تلاحظ عليه استخدامه للحشيش ويتعذر كثيراً بأنه مرهق ويريد الخلوة في غرفته ويغمض عينيه كثيراً حتى لا تلاحظ الاحمرار في عينيه.
الحشيش ما أعراضه والمواد الأخرى ما أعراضها؟
يجب أن تطبِّق على أبنائك، ربما الصدمة موجودة عندكم ولكن لا تقلق فالحشيش منتشر جدًا، فالأمر الآخر ربما للأبناء المبتعثين اعتبر أنه يستخدمه حتى يثبت العكس للأسف، حالات كثيرة من المبتعثين ليس من دولة واحدة بل من دول مختلفة يستخدمون الحشيش فيعتقد الأهل أنه إذا لم يلاحظوا شيء على ابنهم فهو لا يتعاطى الحشيش، أحيانًا لا تلاحظ لأن الولد لا يؤثر عليه تأثيرًا عقليًا مباشرًا إنما تأثير نفسي فقط.
بعض الأولاد على العكس، يبدأ فيه الكسل النفسي ويحدث ما يعرف بانعدام روح المبادأة، وهذا خطره أحيانًا يفوق خطر الاضطراب العقلي الذي يحدث عند بعض الأولاد فاحرصوا على ابنائكم المبتعثين وراقبوهم بهذا الشيء.
ما الفرق بين استخدام الاستمتاع و استخدام الإدمان؟
ليس كل مستخدم هو مدمن، المدمن له صفات وله تعريف، إذا تركت المادة ظهرت الأثار الجانبية، الأمر الآخر يكون أولويته في الحياة الدوران حول هذه المادة الإدمانية يستخدمه بشكل شبه يومي مع الأعراض الانسحابية.
المستخدم استمتاعًا يستخدمه إذا سافر ووجده فاستخدمه فيعتبر هذا استخدام الاستمتاع، لماذا تم التفريق بين الاثنين؟
الأول أدمن إدمان بالوصف يجب أن يدخل مصحة ويعالج من هذا الشيء لأنه مريض الآن أما مستخدم الاستمتاع فهذا يجب أن يخضع للعقاب، مثله مثل هذا الذي يعاكس بالشارع لم يصل إلى مستوى المرض وهذا يجب أن يُعاقب أو يُحزم معه، فيجب أن يخضع لبرامج علاجية أحيانًا تحتاج إلى التنويم وأحيانًا ربما الجلسات الخارجية ولكن في أكثر أحوالها تحتاج للتنويم رسالتي التي أختم بها الشاب الذي يستخدم المخدرات هذا علاجه بالأنظمة وبالقوانين الحازمة وليس علاجه عادة في العيادات النفسية إلا إذا كان الداعي للاستمتاع هو علة نفسية.
قد أقول عبارة تفجع الجميع وللأسف اضطر لقولها لما رأيته من انتشار هذا الشيء، يجب على كل أب وأم أن تفترض أن ابنك المراهق يستخدم المواد المخدرة حتى يثبت العكس، أقوله من واقع ملاحظات في مجتمعات مختلفة خصوصًا فيما يتعلق بالحشيش وأشكاله المختلفة المتنوعة.
إذ يجب عليك أن تفترض الحشيش الآن ينتشر كما ينتشر الدخان كما ينتشر البيبسي وغيرها في المجتمعات أو في البقالات ومتوفر في جميع المجتمعات بل صار مصرحًا نظامًا في بعض الدول فلنفطن لهذا الشيء حتى عند السفر، لذا نقول أن انتشار الحشيش المهول ليس بين الأولاد فقط بل حتى بين البنات، انتشارًا عجيبًا قد يسكن معك في المنزل ولا تلاحظ عليه استخدامه للحشيش ويتعذر كثيراً بأنه مرهق ويريد الخلوة في غرفته ويغمض عينيه كثيراً حتى لا تلاحظ الاحمرار في عينيه.
الحشيش ما أعراضه والمواد الأخرى ما أعراضها؟
يجب أن تطبِّق على أبنائك، ربما الصدمة موجودة عندكم ولكن لا تقلق فالحشيش منتشر جدًا، فالأمر الآخر ربما للأبناء المبتعثين اعتبر أنه يستخدمه حتى يثبت العكس للأسف، حالات كثيرة من المبتعثين ليس من دولة واحدة بل من دول مختلفة يستخدمون الحشيش فيعتقد الأهل أنه إذا لم يلاحظوا شيء على ابنهم فهو لا يتعاطى الحشيش، أحيانًا لا تلاحظ لأن الولد لا يؤثر عليه تأثيرًا عقليًا مباشرًا إنما تأثير نفسي فقط.
بعض الأولاد على العكس، يبدأ فيه الكسل النفسي ويحدث ما يعرف بانعدام روح المبادأة، وهذا خطره أحيانًا يفوق خطر الاضطراب العقلي الذي يحدث عند بعض الأولاد فاحرصوا على ابنائكم المبتعثين وراقبوهم بهذا الشيء.
ما الفرق بين استخدام الاستمتاع و استخدام الإدمان؟
ليس كل مستخدم هو مدمن، المدمن له صفات وله تعريف، إذا تركت المادة ظهرت الأثار الجانبية، الأمر الآخر يكون أولويته في الحياة الدوران حول هذه المادة الإدمانية يستخدمه بشكل شبه يومي مع الأعراض الانسحابية.
المستخدم استمتاعًا يستخدمه إذا سافر ووجده فاستخدمه فيعتبر هذا استخدام الاستمتاع، لماذا تم التفريق بين الاثنين؟
الأول أدمن إدمان بالوصف يجب أن يدخل مصحة ويعالج من هذا الشيء لأنه مريض الآن أما مستخدم الاستمتاع فهذا يجب أن يخضع للعقاب، مثله مثل هذا الذي يعاكس بالشارع لم يصل إلى مستوى المرض وهذا يجب أن يُعاقب أو يُحزم معه، فيجب أن يخضع لبرامج علاجية أحيانًا تحتاج إلى التنويم وأحيانًا ربما الجلسات الخارجية ولكن في أكثر أحوالها تحتاج للتنويم رسالتي التي أختم بها الشاب الذي يستخدم المخدرات هذا علاجه بالأنظمة وبالقوانين الحازمة وليس علاجه عادة في العيادات النفسية إلا إذا كان الداعي للاستمتاع هو علة نفسية.